RAW+ عربي

هل يسترد العراق آثاره المسروقة؟

تقرير صادم لمؤسسة التراث الألمانية الإتحادية يظهر أن ألمانيا أصبحت مركز عالمي لتجارة الأثارالمسروقة معظمها من دول شرق المتوسط وخاصة سوريا والعراق
أستند التقرير على مسح شمل 6000 قطعة أثرية بيعت في ألمانيا بين عام 2015 و 2018 ، أكثر من نصف هذه القطع نهبت من العراق وسوريا بعد سيطرة داعش على مساحات شاسعة في البلدين، فقط %2 من القطع اللأثرية المتداولة شرعية المصدر
على الرغم من القيود الشديدة المفروضة من الأتحاد الاوروبي على التجارة مع العراق وسوريا

قسم التحرير

تابعنا

أشترك وتفاعل معنا على شبكات التواصل الأجتماعية